حكم الله D في المشركين حكمين فحكم أن يقاتل أهل الأوثان حتى يسلموا وأهل الكتاب حتى يعطوا الجزية إن لم يسلموا .
وأحل الله نساء أهل الكتاب وطعامهم فقيل طعامهم ذبائحهم .
فاحتمل كل أهل الكتاب وكل من دان دينهم .
واحتمل أن يكون أراد بعضهم دون بعض .
وكانت دلالة ما يروى عن النبي ثم ما لا أعلم فيه مخالفا أنه أراد أهل التوراة والإنجيل من بني إسرائيل دون المجوس