متحيزا إلى فئة من المسلمين قلت أو كثرت كانت بحضرته أو مبينة عنه فسواء إنما يصير الأمر في ذلك إلى نية المتحرف أو المتحيز فإن كان الله D يعلم أنه إنما تحرف ليعود للقتال أو تحيز لذلك فهو الذي استثنى الله D فأخرجه من سخطه في التحرف والتحيز .
وإن كان لغير هذا المعنى فقد خفت عليه أن يكون قد باء بسخط من الله إلا أن يعفو الله عنه