أن تعدلوا بما في القلوب لأنكم لا تملكون ما في القلوب حتى يكون مستويا .
وهذا إن شاء الله D كما قالوا وقد تجاوز الله D لهذه الأمة عما حدثت به نفسها ما لم تقل أو تعمل وجعل المأثم إنما هو في قول أو فعل .
وزعم بعض أهل العلم بالتفسير أن قول الله D فلا تميلوا كل الميل إن تجوز لكم عما في القلوب فتتبعوا أهواءها فتخرجوا إلى الأثرة بالفعل فتذروها