بن عباس وأخرج فلانا وأخرج عمر فلانا تقدم في اللباس حديث أبي هريرة وزيد بن خالد في قصة العسيف تقدم قريبا حديث أبي هريرة جاء أعرابي فقال إن امرأتي ولدت غلاما أسود تقدم في اللعان حديث عبد الرحمن بن جابر عمن سمع النبي صلى الله عليه وسلّم هو أبو بردة بن نيار حديث أبي هريرة في النهي عن الوصال فقال إنك تواصل لم يسم حديث سهل بن سعد وبن عباس في المتلاعنين تقدم في النكاح كتاب الديات حديث عبد الله هو بن مسعود قال رجل يا رسول الله أي الذنب أعظم هو بن مسعود راوي الحديث كما وقع عند المصنف من وجه آخر حديث المقداد أني لقيت كافرا فاقتتلنا فضرب يدي فقطعها ثم لاذ مني بشجرة لم أعرف اسم المقتول وأظن المسألة حصلت فرضا وتقديرا لا وقوعا فإن المقداد لم يكن مقطوع اليد حديث عبد الله هو بن مسعود لا تقتل نفس ظلما إلا كان على بن آدم الأول كفل منها هو قابيل بن آدم في قتله لأخيه هابيل فكان أول من سن القتل ظلما فسن سنة سيئة يبقي عليه وزرها حديث أسامة بن زيد بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلّم إلى الحرقة من جهينة ولحقت أنا ورجل من الأنصار رجلا الأنصاري لم يسم والمقتول مرداس كما تقدم في الجهاد حديث الأحنف ذهبت لأنصر هذا الرجل هو علي حديث أنس أن يهوديا رض رأس جارية لم يسميا حديث أبي هريرة قتلت خزاعة رجلا من بني ليث بقتيل لهم في الجاهلية تقدم في العلم وفيه فقام رجل من قريش هو العباس كما في الرواية الأخرى وفي مصنف بن أبي شيبة فقام رجل من قريش يقال له شاه قوله وقال بعضهم عن أبي نعيم القائل هو محمد بن يحيى الذهلي رواه البخاري في العلم عن أبي نعيم بالشك حديث جرحت أخت الربيع إنسانا هذه رواية حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس والمحفوظ قصة الربيع لكن الخبر يحتمل التعدد لأن هذه جرحت وتلك كسرت حديث أنس أن رجلا اطلع في بيت النبي صلى الله عليه وسلّم تقدم أنه الحكم بن أبي العاص حديث سلمة بن الأكوع في قصة عامر بن الأكوع فقال رجل منهم أسمعنا يا عامر تقدم أنه أسيد بن حضير حديث عمران بن حصين أن رجلا عض يد رجل تقدم أن العاض يعلى بن أمية والمعضوض أجيره وهو مصرح به عند النسائي من رواية يعلى بن أمية نفسه بخلاف ما وقع في شرح مسلم للنووي ولم يسم الأجير حديث أنس أن ابنة النضر لطمت جارية ابنة النضر هي الربيع بنت النضر عمة أنس والملطومة ما عرفت اسمها حديث الشعبي أن رجلين شهدا عند علي على رجل أنه سرق لم أعرف أسماءهم حديث بن عمر أن غلاما قتل غيلة المقتول اسمه أصيل رواه البيهقي والقاتل وقع عند المؤلف أنهم أربعة المرأة أم الصبي وصديقها وخادمها ورجل ساعدهم ولم يسموا وقد شرح الطحاوي ثم البيهقي القصة بينتها في تغليق التعليق قوله وكتب عمر بن عبد العزيز في قتيل لم أعرف اسمه حديث سهل بن أبي حثمة أن نفرا من قومه هم محيصة وحويصة ابنا سعود وعبد الله وعبد الرحمن ابنا سهل حديث أبي قلابة في ذكر العرنيين فقال القوم أو ليس قد حدث أنس المخاطب بذلك لأبي قلابة هو عنبسة بن سعيد بن العاص وأسماء العرنيين تقدمت في الطهارة وفيه دخل نفر من الأنصار فتحدثوا فخرج رجل منهم فقيل