حديث مجاهد عن أبي هريرة أنه كان يقول الله الذي لا إله إلا هو إن كنت لأعتمد بكبدي على الأرض من الجوع وفيه من أين هذا اللبن قالوا أهداه لك فلان أو فلانة لم يسم وفيه الحق أهل الصفة فادعهم تقدم أنهم سبعون نفسا وأن الحاكم في الإكليل والسلمي وبن أعرابي وأبا نعيم في الحلية عنوا بسرد أسمائهم حديث قتادة كنا نأتي أنسا وخبازة قائم لم يسم قوله حدثنا علي بن مسلم حدثنا هشيم أخبرنا غير واحد منهم مغيرة وفلان ورجل ثالث قلت المراد بفلان مجالد بن سعيد أخرجه الإسماعيلي من طريقه والثالث زكريا بن أبي زائدة أو إسماعيل بن أبي خالد وقد أخرجه الطبراني من طريق الحسن بن علي بن راشد عن هشيم عن الأربعة عن الشعبي به حديث حذيفة وأبي سعيد كان رجل ممن كان قبلكم يسيء الظن بعمله فقال لأهله إذا مت فأحرقوني قيل إن هذا الرجل اسمه جهينة وذلك أن في صحيح أبي عوانة عن أبي بكر أن هذا الرجل هو آخر أهل النار خروجا منها وفي الرواية عن مالك للخطيب من رواية بن عمر آخر من يدخل الجنة رجل من جهينة يقول أهل الجنة عند جهينة الخبر اليقين حديث أبي هريرة أصدق بيت قاله الشاعر هو لبيد بن ربيعة كما عنده في موضع آخر مهدي هو بن ميمون عن غيلان هو بن جرير حديث سهل بن سعد نظر إلى رجل يقاتل في المشركين هو قزمان كما تقدم في الجهاد حديث أبي سعيد جاء أعرابي فقال أي الناس خير لم يسم حديث أنس كانت العضباء لا تسبق فجاء أعرابي على قعود لم يسم حديث قتادة عن زرارة هو بن أبي أوفى عن سعيد هو بن هشام بن عامر الأنصاري حديث أبي هريرة استب رجلان رجل من اليهود ورجل من المسلمين تقدم أن اليهودي فنحاص فيما قيل وأن المسلم أبو بكر أو عمر وفي رواية في الصحيح أنه من الأنصار فيحمل على التعدد حديث أبي سعيد أتى رجل من اليهود فقال ألا خبرك بنزل أهل الجنة لم يسم حديث أنس أن رجلا قال يا نبي الله كيف يحشر الكافر على وجهه لم يسم قوله قال سهل أو غيره ليس فيها معلم لأحد ما أدري من عني أبو حازم بقوله أو غيره حدثنا عبد العزيز بن عبد الله هو الأويسي حدثني سليمان هو بن بلال حديث بن عباس في قصة عكاشة ثم قام رجل آخر تقدم حديث أنس أصيب حارثة يوم بدر هو حارثة بن سراقة وأمه الربيع بنت النضر عمة أنس حدثنا إبراهيم هو النخعي عن عبيدة بفتح العين هو بن عمرو السلماني عن عبد الله هو بن مسعود إني لأعلم آخر أهل النار تقدم أن اسمه جهينة حديث معيد بن خالد عن حارثة هو بن وهب الخزاعي وفيه فقال المستورد بن شداد الفهري كتاب القدر حديث عمران بن حصين قال رجل يا رسول الله أيعرف أهل الجنة من أهل النار قلت هو عمران الراوي بينه مسدد في مسنده وهو عند المصنف في موضع آخر في التفسير حديث أسامة هو بن زيد كنت عند النبي صلى الله عليه وسلّم إذ جاءه رسول إحدى بناته أن ابنها يجود بنفسه تقدم الكلام على تسمية الابن والبنت في الجنائز وأما الرسول فلم يسم حديث أبي سعيد جاء رجل من الأنصار فقال إنا نصيب سبيا الحديث في العزل هو أبو صرمة بن قيس وفي المغازي للمصنف عن أبي سعيد قال سألنا ولابن منده في المعرفة من طريق مجدي بن عمرو الضمري أنه قال غزونا مع النبي صلى الله عليه وسلّم غزوة المريسيع فأصبنا سبيا حديث علي ما منكم من أحد إلا قد كتب مقعده فقال رجل تقدم في التفسير أن سراقة سأل عن ذلك وصاحب الجنازة ما عرفته وقيل إن السائل عن ذلك هو علي الراوي وفي مسند أبي