الزمخشري ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير .
4878 - الرابع التعجب أو التعجيب نحو كيف تكفرون بالله ما لي لا أرى الهدهد .
وقد اجتمع هذا القسم وسابقاه في قوله أتأمرون الناس بالبر .
قال الزمخشري الهمزة للتقرير مع التوبيخ والتعجب من حالهم .
ويحتمل التعجب والاستفهام الحقيقي ما ولاهم عن قبلتهم .
4879 - الخامس العتاب كقوله ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله قال ابن مسعود ما كان بين إسلامهم وبين أن عوتبوا بهذه الآية إلا أربع سنين أخرجه الحاكم ومن ألطفه ما عاتب الله به خير خلقه بقوله عفا الله عنك لم أذنت لهم ولم يتأدب الزمخشري بأدب الله في هذه الآية على عادته في سوء الأدب .
4880 - السادس التذكير وفيه نوع اختصار كقوله ألم أعهد إليكم يا بني آدم ألا تعبدوا الشيطان ألم أقل لكم إني أعلم غيب السموات والأرض هل علمتم ما فعلتم بيوسف وأخيه .
4881 - السابع الافتخار نحو أليس لي ملك مصر .
4882 - الثامن التفخيم نحو مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة .
4883 - التاسع التهويل والتخويف نحو الحاقة ما الحاقة القارعة ما القارعة .
4884 - العاشر عكسه وهو التسهيل والتخفيف نحو وماذا عليهم لو آمنوا .
4885 - الحادي عشر التهديد والوعيد نحو ألم نهلك الأولين