سواء محياهم ومماتهم .
وقوله صلى الله عليه وسلّم إذا اراد الله بقوم عذابا أصاب من كان منهم ثم يبعثون على أعماهم فى قوله تعالى واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة .
وقوله صلى الله عليه وسلّم من سن فى الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة من غير أن ينقص من أجورهم شيء ومن سن فى الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة فى قوله تعالى من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها ومع قوله ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم وقوله وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم مع ما جاء من نباء ابنى آدم .
وقوله صلى الله عليه وسلّم فى جواب من سأله أي الصدقة أعظم قال أن تصدق وأنت صحيح شحيح ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم والحديث فى قوله تعالى قل لعبادى الذين آمنوا يقيموا الصلاة وينفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلال .
وقوله اليد العليا خير من اليد السفلى في قوله تعالى والله الغني وأنتم الفقراء وقد جاء أن اليد السفلى الآخذة والعليا هو المعطية وشاهده قوله تعالى من ذا الذى يقرض الله قرضا حسنا .
وقوله صلى الله عليه وسلّم حكاية عن الله تعالى من يقرض غير عديم ولا