فى البقرة يذبحون بغير واو على أنه بدل من يسومونكم ومثله فى الأعراف يقتلون وفى إبراهيم ويذبحون بالواو لأنه من كلام موسى عليه السلام يعدد المحن عليهم .
فى البقرة ولكن كانوا أنفسهم يظلمون وفى آل عمران ولكن أنفسهم يظلمون .
فى البقرة فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا ثم قال فمن كان منكم مريضا .
فى البقرة ويكفر عنكم من سيئاتكم والله بما تعلمون خبير وسائر ما فى القرآن بإسقاط من .
وفيها ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم وفى آل عمران ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم .
قالوا وجميع ما فى القرآن من السؤال لم يقع عنه الجواب بالفاء إلا قوله تعالى فى طه ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربى نسفا الآية لأن الأجوبة فى الجميع كانت بعد السؤال وفى طه كانت قبل السؤال وكأنه قيل إن سئلت عن الجواب فقل .
فى الأعراف لقد أرسلنا نوحا بغير واو وليس فى القرآن غيره