عمار بن مطر عن إبراهيم بن سعد .
وكذلك قال أشهب بن عبد العزيز عن الليث بن سعد ومالك عن الزهري وقالوا كلهم في أحاديثهم إن النبيصلى الله عليه وسلّم خيره بين العتق أو الصيام أو الإطعام ورواه نعيم بن حماد عن ابن عيينة فتابعهم على أن فطره كان مبهما وخالفهم في التخيير ورواه عن الزهري أكثر منهم عددا بهذا الإسناد وقالوا فيه أن فطره كان بجماع وأن النبيصلى الله عليه وسلّم أمره أن يعتق فإن لم يجد صام فإن لم يستطع أطعم