1431 - محمد بن يوسف بن محمد بن سوقة لا يكاد يعرف قال الدارقطني ضعيف انتهى وهو معروف اخرج الدارقطني في غرائب مالك وفي الافراد وابن شاهين في الأفراد من رواية عبد الله بن إسماعيل القرشي عنه عن علي بن الربيع بن الركين بن الربيع الفزاري عن مالك عدة أحاديث غرائب .
1432 - محمد بن يوسف الحواري روى عن سلام بن الحارث الهروي وعنه بن زمعة ضعفه الدارقطني وفي الثقات محمد بن يوسف وجماعة انتهى وقال الدارقطني في غرائب مالك حدث محمد بن عمر والعقيلي المقرى عن محمد بن يوسف الحواري عن سلام بن الحارث الهروي ثنا عبد الله بن نافع عن مالك عن سمي عن أبي بكر بن عبد الرحمن عن أبي هريرة Bه رفعه نظفوا أفواهكم فانها طرق القران حدثني به الحسن بن إسماعيل قال ثنا عمر بن الربيع أبو طالب قال ثنا العقيلي قال الدارقطني هذا باطل لا يصح عن مالك قلت وقد تقدمت ترجمة عمر بن الربيع وسلام بن الحارث وفيها حديثه آخر لسلام عن محمد .
1433 - محمد بن يوسف أبو حمد أحمد بضم المهملة وتخفيف الميم يأتي في الكنى .
1434 - محمد بن يوسف بن موسى بن مسدي أبو بكر المهلبي الغرناطي المجاور كان من بحور العلم ومن كبار الحفاظ له أوهام وفيه تشيع ورأيت جماعة يضعفونه وله معجم في ثلاث مجلدات كبار طالعته وعلقت منه كثيرا قتل بمكة سنة ثلاث وستين وست مائة انتهى ومسدي جده الأعلى هو زيد بن روح بن عبد الله بن حاتم بن روح بن حاتم بن قبيصة بن المهلب رحل من غرناطة وسكن مصر ثم مكة وسمع الكثير وشيوخه بالإجازة كثيرون جدا وخرج الكثير وصنف وكان في لسانه زهو قل أن ينجو منه أحد قال الرشيد العطار في معجمه سألته عن مولده فقال سنة تسع وتسعين وخمس مائة قال بن حبان أخبرني أبو علي بن أبي الأحوص أن بعض شيوخه من الأندلس عمل أربعين حديثا فأخذها بن مسدي فركب لها أسانيد وادعاها قلت ليس هذا بقادح في صدقة وانما يعاب بأنه أوهم في أنه خرجها وتعب في تخريجها ولو كان ادعى السماع منها لما لم يسمع لكان كذابا وحشاه من ذلك