السكري حدثنا سليمان بن عمرو عن عبد الملك بن عمير عن جابر Bه مرفوعا نعم الإدام الخل والزيت وعن المسيب بن إسحاق ثنا عيسى بن غنجار عن سليمان بن عمرو النخعي عن أبان عن أنس Bه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم المؤمن كيس فطن حذر وعن سليمان بن عمرو عن حارث بن زياد عن أنس Bه مرفوعا من كذب بالشفاعة لم ينلها يوم القيامة محمد بن خالد المزني حدثنا سليمان بن عمرو بن عبد الله بن وهب عن يزيد بن يزيد بن جابر عن مكحول عن عطية بن بسر عن علي Bه قال عليكم بالرمان كلوه بشحمه فإنه دباغ المعدة وما من حبة تقع في الجوف الا نورت قلبه وحرست شيطان الوسوسة أربعين يوما المسيب حدثنا سليمان بن عمرو ثنا إسحاق بن عبد الله عن أنس Bه مرفوعا الناس سواء كأسنان المشط وانما يتفاضلون بالعافية والمرء كبير بأخيه يرفده ويحمله ويكسوه يحيى بن أيوب المقابري حدثنا أبو داود النخعي ثنا سعيد بن طارق عن أبيه مرفوعا إذا قال العبد قبح الله الدنيا قالت الدنيا قبح الله اعصانا للرب قال بن عدى سليمان بن عمرو اجمعوا على انه يضع الحديث وقال بن حبان أبو داود النخعي بغدادي كان رجلا صالحا في الظاهر الا انه كان يضع الحديث وضعا وكان قدريا حدثنا مكحول البيروتي ثنا أبو الحسين الرهاوي قال سألت عبد الجبار بن محمد عن أبي داود النخعي فقال كان أطول الناس قياما بالليل وأكثرهم صياما بالنهار قال بن حبان روى سليمان عن بن جابر عن مكحول عن أبي امامة Bه مرفوعا الحيض عشر فما زاد فهي مستحاضة وقال البخاري في الضعفاء الكبير سليمان بن عمرو الكوفى أبو داود النخعي معروف بالكذب قاله قتيبة وإسحاق ثابت بن موسى حدثنا سليمان بن عمرو عن خالد بن سلمة عن أبان بن عثمان عن عثمان Bه عن النبي صلى الله عليه وسلّم الثابت في مصلاه يذكر الله حتى تطلع الشمس ابلغ في طلب الرزق من الضرب في الأمصار قال أبو معمر أخذ بشر المريسى رأ جهم من أبي داود النخعي وقال الحاكم لست اشك في وضعه للحديث على تقشفه وكثرة عبادته وقال أبو الوليد سمعت شريكا يقول ما لقينا من بن عمنا يعنى سليمان بن عمرو يكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلّم انتهى وقال أبو وارة سمعت أبا الوليد الطيالسي يقول اتيته فقال ثنا سليمان التيمى عن أنس Bه من قاد أربعين خطوة فقلت قوموا من عند هذا الكذاب وقال بن المديني كان من الدجالين وقال بن راهويه لا أدري في الدنيا اكذب منه وقال بن عبد البر هو عندهم كذاب يضع الحديث وتركوا حديثه قلت الكلام فيه لا يحصر فقد كذبه ونسبه الى الوضع من المتقدمين والمتأخرين ممن نقل كلامهم في الجرح والعدالة فوق الثلاثين نفسا