258 - ( قصة الإسراء ) .
- أورده فيها أيضا من حديث ( 1 ) أنس ( 2 ) ومالك بن صعصعة ( 3 ) وأبي ذر ( 4 ) وجابر بن عبد الله ( 5 ) وبريدة ( 6 ) وحذيفة بن اليمان ( 7 ) وابن عباس ( 8 ) وأبي بن كعب ( 9 ) وأبي سعيد الخدري ( 10 ) وشداد بن أوس ( 11 ) وأبي هريرة ( 12 ) وعائشة ( 13 ) وابن مسعود ( 14 ) وعلي ابن أبي طالب ( 15 ) وعمر بن الخطاب ( 16 ) وأبي حبة الأنصاري ( 17 ) وأبي ليلى الأنصاري ( 18 ) وأبي الحمراء ( 19 ) وأبي أيوب ( 20 ) وأبي أمامة ( 21 ) وسمرة بن جندب ( 22 ) وابن عمرو ( 23 ) وصهيب بن سنان ( 24 ) وأسماء بنت أبي بكر ( 25 ) وعبد الرحمان بن قرط ( 26 ) وأم هانئ ( 27 ) وأم سلمة سبعة وعشرين نفسا .
( قلت ) عد الحافظ الشامي في معراجه الذين رووا قصة الإسراء والمعراج عنه صلى الله عليه وسلّم فبلغوا تسعة وثلاثين وعد منهم ممن لم يذكره السيوطي هنا ( 28 ) أسامة بن زيد ( 29 ) وبلال بن حمامة ( 30 ) وبلال بن سعد ( 31 ) وسهل ابن سعد ( 32 ) وابن عمر ( 33 ) وابن الزبير ( 34 ) وابن أبي أوفى ( 35 ) وعبد الله بن أسعج بن زرارة ( 36 ) وعبد الرحمان بن عابس ( 37 ) والعباس بن عبد المطلب ( 38 ) وأبا بكر ( 39 ) وعثمان ( 40 ) وأبا الدرداء ( 41 ) وأبا سفيان بن حرب ( 42 ) وأبا سلمة ( 43 ) وأبا سلمى الراعي ( 44 ) وأم كلثوم بنت رسول الله صلى الله عليه وسلّم وزاد في شرح المواهب نقلا عن ابن دحية ( 45 ) عياض .
( 2 - ( بياض بالأصل ) .
فمجموع ذلك خمسة وأربعون صحابيا عن فتح المغيث عن الحاكم أن من جملة ما تواتر حديث افسراء وأن إدريس في الرابعة راجع كلامه في أول هذا المجموع وفي شرح المواهب ما نصه وقد تواترت الأخبار بأنه صلى الله عليه وسلّم أسرى به على البراق اه وعليه فالإسراء متواتر وكونه على البراق كذلك