171 - أد ما افترض الله عليك تكن من أعبد الناس واجتنب ما حرم الله عليك تكن من أورع الناس وارض بما قسم الله لك تكن من أغنى الناس .
رواه ابن عدي عن ابن مسعود قال الدارقطني رفعه وهم والصواب وقفه