1245 - خير الأسماء ما حمد وعبد .
قال النجم لا يعرف وفي معناه ما تقدم في " إذا سميتم " انتهى وأقول تقدم في الهمزة بلفظ أحب الأسماء إلى الله ما عبد وحمد .
وقال السيوطي لم أقف عليه .
وفي معجم الطبراني عن أبي زهير الثقفي إذا سميتم فعبدوا .
وأخرجه فيه بسند ضعيف عن ابن مسعود مرفوعا أحب الأسماء إلى الله ما تعبد له .
وروى أبو نعيم بسنده مرفوعا قال الله تعالى وعزتي وجلالي لا عذبت أحدا تسمى باسمك في النار كذا ذكره القاري .
وسيأتي أن ما ورد في فضل من تسمى بأحمد ومحمد لا أصل له