محمد فيؤتى بأبي بكر وعمر وعثمان وعلي Bهم فيقال لأبي بكر قف على باب الجنة فأدخل من شئت برحمة الله وأردع من شئت بعلم الله ويقال لعمر قف على الميزان فثقل من شئت برحمة الله وخفف من شئت بعلم الله ويكسى عثمان حلتين فيقال له البسهما فإني خلقتهما وأخرتهما لك حين أنشأت خلق السموات والأرض ويعطي علي بن أبي طالب عصا من عوسج الشجرة التي غرسها الله بيده في الجنة فيقال ذد الناس عن الحوض رواه أبو بكر الشافعي في الغيلانيات عن ابن عباس مرفوعا وفي إسناده أصبغ بن الفرج واليسع بن محمد