الجنة والنار فينبتون فيها نبات الطراثيث ونبات الجنة في حميل السيل فما يلي الشمس منها اخضر وما يلي الظل منها اصفر ثم يدخلون الجنة مكتوب في جبهاهم الجهنميون فيمكثون في الجنة ما شاء الله أن يمكثو ثم يسألون الله أن يمحو ذلك الاسم منهم فيبعث الله ملكا فيمحوه منهم ثم يقول الله لأهل الجنة اطلعوا الي من بقي في النار فيطلعون اليهم فيقولون ما سلككم في سقر بعد خروج الناس منها فيقولون لم نك من المصلين ثم يبعث الله ملائكة معهم مسامير من نار واطباق من نار فيطبقونها على من بقي فيها ويسمرونها بتلك المسامير ثم ينسأهم الجبار D على عرشه من رحمته ويشتغل عنهم اهل الجنة بنعيمهم ولذاتهم وذلك قوله ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين .
قال المصنف هذا حديث لا يصح وفيه جماعة مجاهيل