قومي في الجاهلية وقد اتى الله بالنبوة فابطل كهانتي وانا رجل اتطبب فياتيني المرأة الشابة وغير ذلك فما يحل لي قال فصد العروق ومحسمة الطعنة وانتشار ان اضطربت ولا تجعل في دوائك شبرما ولا ورعانا وعليك بالسناء والسنون ولا تداو احدا حتى تعرف داءه فأكب عليه فقبل ركبته ثم قال والذي بعثك بالحق لانت اعلم مني .
قال الخطيب في هذا الحديث نظر قال المؤلف قلت فيه مجاهيل