8238 - من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار .
( حم ق ت ن هـ ) عن أنس ( حم خ د ت هـ ) عن الزبير ( م ) عن أبي هريرة ( ت ) عن علي ( حم هـ ) عن جابر وعن أبي سعيد ( ت هـ ) عن ابن مسعود ( د حم ك ) عن خالد بن عرفطة وعن زيد بن أرقم ( حم ) عن سلمة بن الأكوع وعن عقبة بن عامر وعن معاوية بن أبي سفيان ( طب ) عن السائب بن يزيد وعن سلمان بن خالد الخزاعي وعن صهيب وعن طارق بن أشيم وعن طلحة بن عبيد الله وعن ابن عباس وعن ابن عمر وعن ابن عمرو وعتبة بن غزوان وعن العرس بن عميرة وعن عمار بن ياسر وعن عمران بن حصين وعن عمرو بن حارث وعن عمرو بن عبسة وعن عمرو بن مرة الجهني وعن المغيرة بن شعبة وعن يعلى بن مرة وعن أبي عبيدة بن الجراح وعن أبي موسى الأشعري ( طس ) عن البراء وعن معاذ بن جبل وعن نبيط بن شريط وعن أبي ميمون ( قط ) في الأفراد عن أبي رمثة وعن ابن الزبير وعن أبي رافع وعن أم أيمن ( خط ) عن سلمان الفارسي وعن أبي أمامة ابن عساكر عن رافع بن خديج وعن يزيد بن أسد وعن عائشة ابن صاعد في طرقه عن أبي بكر الصديق وعن عمر بن الخطاب وعن سعد ابن أبي وقاص وعن حذيفة بن أسيد وعن حذيفة بن اليمان وعن ابن مسعود ابن الفرات في جزئه عن عثمان بن عفان البزار عن سعيد بن زيد ( عد ) عن أسامة بن زيد وعن بريدة وعن سفينة وعن أبي قتاده أبو نعيم في المعرفة عن جذع بن عمرو وعن سعد بن المدحاس وعن عبد الله بن زغب ابن قانع عبد الله بن أبي أوفى ( ك ) في المدخل عن عفان بن حبيب ( عق ) عن غزوان وعن أبي كبشة ابن الجوزي في مقدمة الموضوعات عن أبي ذر وعن أبي موسى الغافقي قال ابن حجر في فتح الباري شرح صحيح البخاري ( 1 / 181 ) ما خلاصته وتحصل من مجموع ذلك كله رواية مائة من الصحابة على ما فصلته من صحيح وحسن وضعيف وساقط مع أن فيها ما هو في مطلق ذم الكذب عليه من غير تقيد بهذا الوعيد الخاص ونقل النووي : أنه جاء عن مائتين من الصحابة ولأجل كثرة طرقه أطلق عليه جماعة أنه ( متواتر ) ونازع بعض مشايخنا في ذلك قال : لأن شرط المتواتر : استواء طرفيه وما بينهما في الكثرة وليست موجودة في كل طريق منهما بمفردها وأجيب بأن المراد بإطلاق كونه متواترا رواية المجموع عن المجموع من ابتدائه إلى انتهائه في كل عصر وهذا كاف في إفادة العلم . انتهى . ص )