471 - أما الذي أسأل لربي أن تؤمنوا به ولا تشركوا به شيئا وأما الذي أسأل لنفسي فإني أسألكم أن تطيعوني أهدكم سبيل الرشاد وأسألكم لي ولأصحابي أن تواسونا في ذات أيديكم وأن تمنعونا مما منعتم منه أنفسكم فإذا فعلتم ذلك فلكم على الله الجنة وعلي ( زاد في المنتخب فمددنا أيدينا فبايعناه ) .
( طب عن ابن مسعود )