460 - أبايعكم على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا تزنوا ولا تسرقوا ولا تشربوا ( يعني الخمر ) فمن فعل من ذلك شيئا فأقيم عليه حده فهو كفارة له ومن ستره الله عليه فحسابه على الله ومن لم يفعل من ذلك شيئا فيمت ضمنت له على الله الجنة .
( طس وهناد عد عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده )