34456 - إن الله تعالى إذا أراد رحمة أمة من عباده قبض نبيها قبلها فجعله لها فرطا وسلفا بين يديها وإذا أراد هلكة أمة عذبها ونبيها حي فأهلكها وهو ينظر فأقر عينه بهلكتها حين كذبوه وعصوا أمره .
( م عن أبي موسى ) ( أخرجه مسلم كتاب الفضائل باب إذا أراد الله تعالى رحمة أمة . . . رقم ( 2288 ) ص )