33270 - رحمة الله عليك قد كنت وصولا للرحم فعولا للخيرات ولولا حزن من بعدك عليك لسرني أن أدعك حتى نجيء ؟ ؟ من أفواه شتى - يعني حمزة .
( ك - عن أبي هريرة )