2686 - تدعى في التوراة المعمة تعم صاحبها بخير الدنيا والآخرة وتكابد عنه بلوى الدنيا والآخرة وتدفع عنه أهاويل الآخرة وتدعى الدافعة والقاضية تدفع عن صاحبها كل سوء تقضي له كل حاجة ومن قرأها عدلت له عشرين حجة ومن سمعها عدلت له ألف دينار في سبيل الله ومن كتبها ثم شربها أدخلت في جوفه ألف دواء وألف نور وألف يقين وألف بركة وألف رحمة ونزع منه كل غل وداء .
( الحكيم هب ) وضعفه عن أبي بكر