21538 - إذا أراد أحدكم أمرا فليقل : اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب اللهم إن كان كذا وكذا خيرا لي في ديني وخيرا لي في معيشتي وخيرا لي في عاقبة أمري فاقدره لي وبارك لي فيه وإن كان غير ذلك خيرا لي فاقدر لي الخير حيث ما كان ورضني به بقدرتك .
( حب والمخلص في أماليه وابن النجار عن أبي هريرة )