21535 - إذا أراد أحدكم أمرا فليقل : اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب اللهم إن كان كذا وكذا من الأمر الذي يريد لي خيرا في ديني ومعيشتي وعاقبة أمري فيسره لي وإلا فاصرفه عني واصرفني عنه ثم قدر لي الخير أينما كان ولا حول ولا قوة إلا بالله .
( ع حب هب والضياء عن أبي سعيد حب عن أبي هريرة )