14998 - ما من عبد يحكم بين الناس إلا جاء يوم القيامة وملك آخذ بقفاه ثم يرفع رأسه إلى السماء فإن قال الله : ألقه ألقاه في مهواة ( مهواة : ومنه حديث عائشة ( ووصفت أباها قالت : وامتاح من المهواة ) أرادت البئر العميقة . أي أنه تحمل ما لم يتحمله غيره . النهاية ( 5 / 285 ) .
وتهاوى القوم في المهواة إذا سقط بعضهم في إثر بعض . الصحاح للجوهري ( 4 / 2538 ) ب ) أربعين خريفا .
( هـ ) عن ابن مسعود ( رواه ابن ماجه كتاب الأحكام باب التغليظ في الحيف والرشوة رقم ( 2311 ) وقال في الزوائد : في إسناده مجالد وهو ضعيف . ص )