عذاب أليم ومعنى الآية إنا مع إيماننا بين الخوف الرجاء فمن يجيبركم مع كفركم من العذاب أي لأنه لا رجاء لكم كرجاء المؤمنين قل هو الرحمن الذي نعبد فستعلمون وقرأ الكسائي فسيعلمون بالياء عند معاينة العذاب من الضال نحن أم أنتم .
قوله تعالى إن أصبح ماؤكم غورا قد بيناه في الكهف 41 فمن يأتيكم بماء معين أي بماء ظاهر تراه العيون وتناله الأرشية