والثاني تسعة رواه أبو صالح عن ابن عباس .
والثالث اثني عشر ألفا روي عن عكرمة ولا يصح لأن النفر لا يطلق على الكثير .
قوله تعالى فلما حضروه أي حضروا استماعه و قضي يعني فرغ من تلاوته ولوا إلى قومهم منذرين أي محذرين عذاب الله D إن لم يؤمنوا .
وهل أنذروا قومهم من قبل أنفسهم أم جعلهم رسول الله رسلا إلى قومهم فيه قولان .
قال عطاء كان دين أولئك الجن اليهودية فلذلك قالوا من بعد موسى .
قوله تعالى أجيبوا داعي الله يعنون محمدا صلى الله عليه وسلم وهذا يدل على أنه أرسل إلى الجن والإنس .
قوله تعالى يغفر لكم من ذنوبكم من هاهنا صلة