وفي لا المذكورة في هذه الآية قولان .
أحدهما أنها زائدة مؤكدة والثاني أنها نافية لاستواء أحد المذكورين مع الآخر .
قال قتادة هذه أمثال ضربها الله تعالى للمؤمن والكافر يقول كما لا تستوي هذه الأشياء كذلك لا يستوي الكافر والمؤمن .
إن الله يسمع من يشاء أي يفهم من يريد إفهامه وما انت بمسمع من في القبور وقرأ أبو عبد الرحمن السلمي والحسن والجحدري بمسمع من على الإضافة يعني الكفار شبههم بالموتى إن أنت إلا نذير قال بعض المفسرين نسخ معناها بآية السيف