أخبر منكم وأنكم قلتم كلمة كان يمنعني كذا وكذا أن أنها كم فلا تقولوا ما شاء محمد ولكن قولوا ما شاء الله وحده .
والوارد في هذا الباب كثير وفيه أن التشريك في المشيئة بين الله ورسوله أو غيره من عبيده فيه نوع من الشرك ولهذا جعل ذلك في هذا المقام الصالح كشرك اليهود والنصارى بإثبات ابن لله D وفي تلك الرواية السابقة أنه إثبات ند لله D