والتقولة شركا وما ذلك إلا لكونها مظنة لأن يصحبها اعتقاد أن لغير الله تأثيرا في الشفاء من الداء وفي المحبة والبغضاء فكيفه بمن نادى غير الله وطلب منه مالا يطلب إلا من الله واعتقد استقلاله بالتأثير أو اشتراكه مع الله D