تم الكتاب المبارك الزهد في الدنيا بحمد الله ومنه وحسن توفيقه نفع الله به ويرزقنا العمل به ومتع به وبأمثاله آمين آمين وغفر الله لمن كتبه ولمن قرأ فيه ولمن نظره ولمالكه ولجميع المسلمين .
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وخاتم النبيين وعلى آله وصحبه أجمعين وحسبنا الله ونعم الوكيل فرغ من نسخه يوم الخميس التاسع والعشرين من شهر الله الحرام المحرم سنة أربع وثمانين وثمانمائة