قابلين إذ ثار وهو يقول واأهلاه وأأهلاه فنزلنا وظننا أن عارضا عرض له فقلنا له فقال إني كنت أحدث نفسي أن لا أتزوج حتى أستشهد فيزوجني الله تبارك وتعالى الحور العين فلما طالت علي الشهادة حدثت نفسي في سفري هذا إن أنا رجعت تزوجت فأتى آت فقيل لي في منامي أنت القائل إن رجعت تزوجت قم قد زوجك الله اليء فانطلق بي إلى روضة خضراء معشبة فيها عشر جوار في يد كل واحدة صنعة تصنعها لم أر مثلهن في الحسن والجمال قلت فيكن العيناء قلن لا نحن من خدمها وهي أمامك فانطلقت فإذا أنا بروضة ق 7 أ أعشب من الأول وأحسن فيها عشرون جارية في يد كل واحدة صنعة تصنعها ليس العشر إليهن بشيء في الحسن والجمال قلت فيكن العيناء قلن لا نحن من خدمها وهي أمامك فمضيت فإذا أنا بروضة أخرى أعشب من الأولى والثانية وأحسن فيها أربعون جارية في يد كل جارية صنعة تصنعها ليس العشر والعشرون إليهن بشيء في الحسن والجمال قلت فيكن العيناء قلن لا نحن من خدمها وهي أمامك فإذا أنا بياقوتة مجوفة فيها سرير عليه امرأة قد فضل جنباها السرير فقلت أنت العيناء قالت نعم فذهبت لأضع يدي عليها قالت مه إن فيك شيئا من الروح بعد ولكن فطورك عندنا الليلة قال فما فرغ الرجل من حديثه حتى نادى مناد يا خيل الله اركبي قال فجعلت أنظر إلى الرجل وأنظر إلى الشمس ونحن في مصاف العدو وأذكر حديثه فما أدري أيهما رأسه ندر أول أو الشمس سقطت أول قال فقال أنس C .
26 - ق 7 ب حدثنا أبو معاوية عن جويبر عن الضحاك في قوله حور عين الواقعة 22 قال الحور البيض و العين قال عظام الأعين