هذا من شيء يراه عنده ولا يراه عندهم .
فقال الله أعلمك هذا أحد .
قلت لا .
قال فأعاد علي فأعدت .
فقال إرجع إلى مبيتك فرجعت وكنت أبيت أنا وإبراهيم وعبد الله وعاصم جميعا فإذا نحن بفراش يحمل ثم تبعه ابن الحارثية .
قلت ما شأنك قال شأني ما صنعت بي .
قال نعيم كأنه خشي أن يكون جورا .
قال عبد العزيز وكان عمر بن عبد العزيز فاه ما شاء الله // إسناد حسن //