أو رغيفان فبينما هو في الأرض لقيته امرأة فلم يزل يكلمها وتكلمه حتى غشيها ثم أغمي عليه فنزل الغدير يستحم فجاء سائل فأوما إليه أن يأخذ الرغيفين ثم مات فوزنت عبادة ستين سنة بتلك الزنية فرجحت الزنية بحسناته ثم وضع الرغيف أو الرغيفان مع حسناته فرجحت حسناته فغفر له " .
وأخرج ابن أبي شيبة والبيهقي عن ابن مسعود .
أن راهبا عبد الله في صومعة ستين سنة فجاءت امرأة فنزلت إلى جنبه فنزل إليها فواقعها ست ليال ثم سقط في يده فهرب فأتى مسجدا فأوى فيه ثلاثا لا يطعم شيئا فأتى برغيف فكسره فأعطى رجلا عن يمينه نصفه وأعطى آخر عن يساره نصفه فبعث الله إليه ملك الموت فقبض روحه فوضعت الستون في كفة ووضعت الستة في كفة فرجحت الستة ثم وضع الرغيف فرجح .
وأخرج ابن أبي شيبة عن أبي موسى الأشعري .
نحوه .
وأخرج البيهقي عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله يقال له خصفة بن خصفة قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول " هل تدرون ما الشديد ؟ قلنا : الرجل يصرع الرجل ! قال : إن الشديد كل الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب تدرون ما الرقوب ؟ قلنا : الرجل لا يولد له ! قال : إن الرقوب الرجل الذي له الولد لم يقدم منهم شيئا ثم قال : تدرون ما الصعلوك ؟ قلنا : الرجل لا مال له ! قال : الصعلوك كل الصعلوك الذي له المال لم يقدم منه شيئا " .
وأخرج البزار والطبراني عن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله " اتقوا النار ولو بشق تمرة " .
وأخرج البزار والطبراني عن النعمان بن بشير " أن النبي صلى الله عليه وآله قال : اتقوا النار ولو بشق تمرة " .
وأخرج البزار والطبراني عن أبي هريرة " أن النبي صلى الله عليه وآله قال : اتقوا النار ولو بشق تمرة " .
وأخرج البزار والبيهقي في شعب الإيمان عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال " يا عائشة اشتري نفسك من الله لا أغني عنك من الله شيئا ولو بشق تمرة يا عائشة لا يرجعن من عندك سائل ولو بظلف محرق " .
وأخرج مسلم عن أبي ذر عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال : " يصبح على كل سلامى من