الله بن مسعود Bه فلا أقسم بمواقع النجوم قال : بمحكم القرآن فكان ينزل على النبي صلى الله عليه وآله نجوما .
وأخرج ابن نصر وابن الضريس عن مجاهد Bه فلا أقسم بمواقع النجوم قال : بمحكم القرآن .
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس Bهما فلا أقسم بمواقع النجوم قال : مستقر الكتاب أوله وآخره .
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن الربيع بن أنس Bه في قوله : إنه لقرآن كريم في كتاب مكنون قال : القرآن الكريم والكتاب المكنون هو اللوح المحفوظ لا يمسه إلا الطهرون قال : الملائكة عليهم السلام هم المطهرون من الذنوب .
وأخرج آدم ابن أبي إياس وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والبيهقي في المعرفة عن مجاهد Bه في قوله : إنه لقرآن كريم في كتاب مكنون قال : القرآن في كتابه والمكنون الذي لا يمسه شيء من تراب ولا غبار لا يمسه إلا المطهرون قال : الملائكة عليهم السلام .
وأخرج عبد حميد وابن جرير عن عكرمة Bه في كتاب مكنون قال : التوراة الإنجيل لا يمسه إلا المطهرون قال : حملة التوراة والإنجيل .
وأخرج ابن جرير عن قتادة قال : في قراءة ابن مسعود Bه : " ما يمسه إلا المطهرون " .
وأخرج آدم وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والبيهقي في المعرفة من طرق عن ابن عباس Bهما لا يمسه إلا المطهرون قال : الكتاب المنزل في السماء لا يمسه إلا الملائكة .
وأخرج سعيد بن منصور وابن المنذر عن أنس Bه لا يمسه إلا المطهرون قال : الملائكة عليهم السلام .
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة Bه لا يمسه إلا المطهرون قال : ذاكم عند رب العالمين لا يمسه إلا المطهرون من الملائكة فإما عندكم فيمسه المشرك والنجس والمنافق والرجس