أخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة Bه في قوله وأورثنا الأرض قال : أرض الجنة .
وأخرج هناد عن أبي العالية Bه مثله .
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج Bه في قوله نتبوأ من الجنة حيث نشاء قال : انتهت مشيئتهم إلى ما أعطوا .
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة Bه قال : ذكر لنا أن نبي الله صلى الله عليه وآله سئل عن أرض الجنة قال : " هي بيضاء نقية " .
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة Bه قال : أرض الجنة رخام من فضة .
وأخرج عبد بن حميد عن عطاء Bه وترى الملائكة حافين من حول العرش قال : مديرين .
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة Bه وترى الملائكة حافين من حول العرش قال : محدقين به .
وأخرج ابن عساكر عن كعب Bه قال : جبل الخليل والطور والجودي يكون كل واحد منهم يوم القيامة لؤلؤة بيضاء تضيء ما بين السماء والأرض .
يعني يرجعن إلى بيت المقدس حتى يجعلن في زواياه ويضع عليها كرسيه حتى يقضي بين أهل الجنة والنار والملائكة حافين من حول العرش يسبحون بحمد ربهم وقضي بينهم بالحق .
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة Bه في قوله وقضي بينهم بالحق وقيل الحمد لله رب العالمين قال : افتتح أول الخلق بالحمد وختم بالحمد فتح بقوله الحمد لله الذي خلق السموات والأرض وختم بقوله وقيل الحمد لله رب العالمين .
وأخرج عبد بن حميد عن وهب Bه قال : من أراد أن يعرف قضاء الله في خلقه فليقرأ آخر سورة الزمر