وأخرج ابن جرير عن الضحاك في قوله ص قال : صدق الله .
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس Bهما قال ص محمد صلى الله عليه وآله .
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس ص والقرآن ذي الذكر قال : نزلت في مجالسهم .
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس ص والقرآن ذي الذكر قال : ذي الشرف .
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن الأنباري في المصاحف عن قتادة بل الذين كفروا في عزة قال : ههنا وقع القسم في عزة وشقاق قال : في حمية وفراق .
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد في قوله بل الذين كفروا في عزة وشقاق قال : معازين شقاق قال : عاصين وفي قوله فنادوا ولات حين مناص قال : ما هذا بحين فرار .
وأخرج الطيالسي وعبد الرزاق والفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والحاكم وصححه عن التميمي قال : سألت ابن عباس Bه عن قول الله فنادوا ولات حين مناص قال : ليس بحين تزور ولا فرار .
وأخرج الطستي عن ابن عباس Bه أن نافع بن الأزرق قال له : أخبرني عن قوله ولات حين قال : ليس بحين فرار قال : وهل تعرف العرب ذلك ؟ قال : نعم .
أما سمعت الأعشى وهو يقول : تذكرت ليلى لات حين تذكر وقد تبت عنها والمناص بعيد وأخرج ابن أبي حاتم من طريق عكرمة عن ابن عباس Bهما فنادوا ولات حين مناص قال : نادوا والنداء حين لا ينفعهم وأنشد تذكرت .
وأخرج ابن أبي حاتم من طريق أبي ظبيان عن ابن عباس ولات حين مناص قال : لا حين فرار .
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم من طريق علي بن طلحة عن ابن عباس Bهما ولات حين مناص قال : ليس بحين مغاث