وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر عن أبي صالح Bه في الآية قال : كانوا يرون أن العذاب يخفف عنهم ما بين النفختين فلما كانت النفخة الثانية قالوا .
يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا .
وأخرج ابن أبي حاتم Bه في الآية قال : ينامون قبل البعث نومة فإذا بعثوا قال الكفار يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا قال : فتجيبهم الملائكة هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون .
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد Bه في قوله فإذا هم جميع لدينا محضرون قال : عند الحساب .
الآيات 55 - 56 أخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد Bه في قوله إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون قال : يعجبون .
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن الحسن Bه في قوله إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون قال : شغلهم النعيم عما فيه أهل النار من العذاب .
وأخرج ابن أبي شيبة وابن أبي الدنيا في صفة الجنة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه من طرق عن ابن عباس Bهما في قوله في شغل فاكهون قال : في افتضاض الأبكار .
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي الدنيا وعبد الله بن أحمد في زوائد الزهد وابن جرير وابن المنذر عن ابن مسعود Bه في قوله إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون قال : شغلهم افتضاض العذارى .
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة وقتادة .
مثله .
وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد عن ابن عمر Bهما قال : إن