وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر عن مجاهد في قوله : قطرا قال : نحاسا .
وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله : آتوني أفرغ عليه قطرا قال : نحاسا .
وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله : آتوني أفرغ عليه قطرا قال : نحاسا ليلزم بعضه بعضا .
وأخرج عبد الرزاق وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله : فما اسطاعوا أن يظهروه قال : ما استطاعوا أن يرتقوه .
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن جريج في قوله : فما اسطاعوا أن يظهروه يقول : أن يعلوه وما استطاعوا له نقبا قال : من أسفله .
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة في قوله : فما اسطاعوا أن يظهروه قال : من فوقه وما استطاعوا له نقبا قال : من أسفله .
وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله : فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء قال : جعله طريقا كما كان .
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة في قوله : فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء قال : لا أدري الجبلين يعني به أم ما بينهما .
وأخرج سعيد بن منصور عن الربيع بن خيثم أنه كان يقرأ جعله دكاء ممدوا .
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي قال : قال علي بن أبي طالب إن يأجوج ومأجوج خلف السد لا يموت الرجل منهم حتى يولد له ألف لصلبه وهم يغدون كل يوم على السد فيلحسونه وقد جعلوه مثل قشر البيض فيقولون : نرجع غدا ونفتحه فيصبحون وقد عاد إلى ما كان عليه قبل أن يلحس فلا يزالون كذلك حتى يولد فيهم مولود مسلم فإذا غدوا يلحسون قال لهم : قولوا بسم الله فإذا قالوا بسم الله فأرادوا أن يرجعوا حين يمسون فيقولون : نرجع غدا فنفتحه .
فيصبحون وقد عاد إلى ما كان عليه فيقول : قولوا إن شاء الله .
فيقولون : إن شاء الله .
فيصبحون وهو مثل قشر البيض فينقبونه فيخرجون منه على الناس فيخرج أول من