وأخرج الطبراني عن أسيد بن حضير أنه أتى النبي صلى الله عليه وآله فقال : " يا رسول الله إني كنت أقرأ البارحة سورة الكهف فجاء شيء حتى غطى فمي .
فقال النبي صلى الله عليه وآله : مه .
تلك السكينة جاءت حين تلوت القرآن " .
وأخرج الترمذي وصححه عن أبي االدرداء قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : " من قرأ ثلاث آيات من أول الكهف عصم من فتنة الدجال " .
وأخرج ابن الضريس والنسائي وأبو يعلى والروياني عن ثوبان عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : " من قرأ العشر الأواخر من سورة الكهف فإنه عصمة له من الدجال " .
وأخرج ابن مردويه عن عائشة Bها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : " من قرأ من سورة الكهف عشر آيات عند منامه عصم من فتنة الدجال ومن قرأ خاتمتها عند رقاده كان له نورا من لدن قرنه إلى قدمه يوم القيامة " .
وأخرج ابن مردويه والضياء في المختارة عن علي قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : " من قرأ الكهف يوم الجمعة فهو معصوم إلى ثمانية أيام من كل فتنة تكون وإن خرج الدجال عصم منه " .
وأخرج الحاكم وصححه والبيهقي في السنن والطبراني في الأوسط وابن مردويه والضياء عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : " من قرأ سورة الكهف كانت له نورا من مقامه إلى مكة ومن قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يضره " .
وأخرج البيهقي في شعب الإيمان عن أبي سعيد لأن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : " من قرأ سورة الكهف كما أنزلت كانت له نورا يوم القيامة " .
وأخرج الحاكم وصححه والبيهقي في السنن عن أبي سعيد أن النبي صلى الله عليه وآله قال : " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين " .
وأخرج أبو عبيد وسعيد بن منصور والدارمي وابن الضريس والحاكم والبيهقي في شعب الإيمان عن أبي سعيد الخدري قال : من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق .
وأخرج الحاكم وصححه عن أبي سعيد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : " من قرأ سورة الكهف كما أنزلت ثم خرج الدجال لم يسلط ولم يكن له عليه سبيل "