الله عنه في قوله : ورفاتا قال : ترابا .
وفي قوله : قل كونوا حجارة أو حديدا قال : ما شئتم فكونوا فسيعيدكم الله كما أنتم .
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد الله بن أحمد في زوائد الزهد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عمر Bهما في قوله : أو خلقا مما يكبر في صدروكم قال : الموت .
قال : لو كنتم موتى لأحييتكم .
وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد وابن جرير والحاكم عن ابن عباس Bهما في قوله : أو خلقا مما يكبر في صدروكم قال : الموت .
وأخرج أبو الشيخ في العظمة عن الحسن Bه مثله .
وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد وابن جرير وابن المنذر عن سعيد بن جبير Bه في قوله : أو خلقا مما يكبر في صدروكم قال : هو الموت ليس شيء أكبر في نفس ابن آدم من الموت فكونوا الموت إن استطعتم فإن الموت سيموت .
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس Bهما في قوله : فسينغضون إليك رؤوسهم قال : يحركون رؤوسهم استهزاء برسول الله صلى الله عليه وآله .
وأخرج الطستي عن ابن عباس Bهما أن نافع بن الأزرق قال له : أخبرني عن قوله تعالى : فسينغضون إليك رؤوسهم قال : يحركون رؤوسهم استهزاء برسول الله صلى الله عليه وآله .
قال : وهل تعرف العرب ذلك ؟ قال : نعم .
أما سمعت قول الشاعر وهو يقول : أتنغض لي بوم الفخار وقد ترى خيولا عليها كالأسود ضواريا وأخرج ابن المنذر عن مجاهد Bه في قوله : ويقولون متى هو قال : الإعادة والله تعالى أعلم .
الآية 53 أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم من طريق علي عن ابن عباس Bهما في قوله : فتستجيبون بحمده قال بأمره