Bه - قال : كان بين رؤيا يوسف عليه السلام وتأويلها أربعون سنة .
وإليه ينتهي أقصى الرؤيا .
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة - Bه - قال : بينهما خمسة وثلاثون عاما .
وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد عن الحسن - Bه - قال : كان بين الرؤيا والتأويل ثمانون سنة .
وأخرج ابن جرير والحاكم وابن مردويه عن الفضيل بن عياض - Bه - قال : كان بين فراق يوسف بن يعقوب إلى أن التقيا ثمانون سنة .
وأخرج ابن جرير عن ابن جريج - Bه - قال : كان بينهما سبع وسبعون سنة .
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد في الزهد وابن عبد الحكم في فتوح مصر وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ والحاكم وابن مردويه عن الحسن - Bه - أن يوسف عليه السلام ألقي في الجب وهو ابن سبع عشرة سنة ولقي أباه بعد ثمانين سنة وعاش بعد ذلك ثلاثا وعشرين سنة ومات وهو ابن مائة وعشرين سنة .
وأخرج ابن مردويه عن زياد يرفعه قال : لبث يوسف عليه السلام في العبودية بضعة وعشرين سنة .
وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد عن حذيفة - Bه - قال : كان بين فراق يوسف يعقوب عليهما السلام إلى أن لقيه سبعون سنة .
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن علي بن أبي طلحة - Bه - في قوله وجاء بكم من البدو قال : كان يعقوب وبنوه بأرض كنعان أهل مواش وبرية .
وأخرج ابن المنذر وأبو الشيخ عن مجاهد - Bه - في قوله وجاء بكم من البدو قال : كانوا أهل بادية وماشية وبلغنا أن بينهم يومئذ ثمانين فرسخا وقد كان فارقه قبل ذلك ببضع وسبعين سنة .
وأخرج أبو الشيخ عن قتادة - Bه - في قوله إن ربي لطيف لما