وأخرج أبو الشيخ في الثواب عن ابن عباس Bهما رفعه " ما من رجل يقول إذا ركب السفينة : بسم الله الملك الرحمن بسم الله مجراها ومرساها إن ربي لغفور رحيم وما قدروا الله حق قدره سورة الأنعام الآية 91 الآية إلا أعطاه الله أمانا من الغرق حتى يخرج منها " .
الآيات 42 - 43 أخرج ابن أبي حاتم عن قتادة Bه قال : كان اسم ابن نوح الذي غرق كنعان .
وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس Bهما قال : هو ابنه غير أنه خالفه في النية والعمل .
وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن أبي جعفر محمد بن علي Bه في قوله ونادى نوح ابنه قال : هي بلغة طيئ لم يكن ابنه وكان ابن امرأته .
وأخرج ابن الأنباري في المصاحف وأبو الشيخ عن علي Bه أنه قرأ " ونادى نوح ابنها " .
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن عكرمة Bه في قوله لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم قال : لا ناج إلا أهل السفينة .
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن القاسم بن أبي بزة في قوله وحال بينهما الموج قال : بين ابن نوح والجبل